سماعة الطبيب هى احد علامته الشهيرة منذ اكثر من فرن من الزمن ويرجع السبب الحقيقى وراء هذا الاختراع الى طبيب فرنسى ، حيث كان من المعتاد الكشف عن عد دقات قلب المريض، الى وضع اذنه على صدر المريض لمعرفة عدد دقات قلبه، ولكن تاتى الصدفة الى اختراع ما لانعلم فى وقتها، وهو السماعة الطبيب.
قصة اختراع سماعة الطبيب
استدعي الدكتور “رينيه لاينك” في عام 1816 لفحص فتاة عمرها 9 سنوات من مرض في قلبها. وأبت الفتاة أن تسمح للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما جرت العادة في ذلك الحين ولم تفلح امها باقناعها بالامر، فتصادف أن وجد بجوارها صحيفة فقام الدكتور بلفها على شكل أسطوانة ، ووضع طرفاً منها على ظهرها والطرف الاخر على أذنه ، فدهش حين سمع دقات القلب بوضوح، وما أن فرغ من فحصها حتى كانت قد اختمرت في راسه فكرة ( السماعة ) التي يستعملها الأطباء اليوم في مختلف انحاء العالم..
.
قد كان موقف تلك المريضة هو من هدى تفكير الدكتور الفرنسي “رينيه لاينك” إلى ابتكار السماعة الطبية حيث تطورت من الأنبوبة الورقية الملفوفة على نفسها إلى أسطوانة وخشبية طولها قدم ولها أذينة مستدقة الطرف
.
* الشكل الجديد للسماعه الطبيه كان باختراع ارثر ليرد و جوريا كمان في عام 1851 م وانتجت بشكل تجاري في 1852 م والتي اصبحت اساسيه لكل طبيب.
بالصور تطور شكل السماعة الطبية
قصة اختراع سماعة الطبيب
استدعي الدكتور “رينيه لاينك” في عام 1816 لفحص فتاة عمرها 9 سنوات من مرض في قلبها. وأبت الفتاة أن تسمح للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما جرت العادة في ذلك الحين ولم تفلح امها باقناعها بالامر، فتصادف أن وجد بجوارها صحيفة فقام الدكتور بلفها على شكل أسطوانة ، ووضع طرفاً منها على ظهرها والطرف الاخر على أذنه ، فدهش حين سمع دقات القلب بوضوح، وما أن فرغ من فحصها حتى كانت قد اختمرت في راسه فكرة ( السماعة ) التي يستعملها الأطباء اليوم في مختلف انحاء العالم..
.
قد كان موقف تلك المريضة هو من هدى تفكير الدكتور الفرنسي “رينيه لاينك” إلى ابتكار السماعة الطبية حيث تطورت من الأنبوبة الورقية الملفوفة على نفسها إلى أسطوانة وخشبية طولها قدم ولها أذينة مستدقة الطرف
.
* الشكل الجديد للسماعه الطبيه كان باختراع ارثر ليرد و جوريا كمان في عام 1851 م وانتجت بشكل تجاري في 1852 م والتي اصبحت اساسيه لكل طبيب.
بالصور تطور شكل السماعة الطبية
No comments:
Post a Comment