كوفيد١٩ هو فيروس كورونا المطور، نعم الفيروس بيطور نفسه علشان يقاوم اي مضاد له، سبحان الله مخلوق لا يرى بالعين المجردة يحصد ألوف الأرواح بيربع أكثر البلدان تقدما وتحضر، ويؤثر على الاقتصاد العالمي، ويعجز العلماء على التصدي له.
كتبت اي الصحف العالميه هذا التقرير واحببت أن انقله لكم للافاده
#فيروس_كورونا
#الأعراض_العلاج_الوقاية
بدأ فيروس كورونا، الذي يسبب مرضا شديدا في الرئة، في الصين، وانتشر منها إلى الكثير من دول العالم من بينها المملكة المتحدة وإيران والكويت وغيرهم..
وأصاب الفيروس حتى أمس 59,864 شخصا، توفي منهم 1368.
ما هي الأعراض؟
تبدأ الأعراض بحمى، متبوعة بسعال (كحة) جاف.
وبعد حوالي أسبوع، يشعر المصاب بضيق في التنفس، ما يستدعي علاج بعض المرضى في المستشفى. ونادرا ما تأتي الأعراض في صورة عطس أو سيلان مخاط من الأنف.
وتستمر فترة حضانة الفيروس - ما بين الإصابة وظهور الأعراض - لحوالي 14 يوما، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، لكن بعض الباحثين يقولون إن هذه الفترة قد تستمر حتى 24 يوما.
ويقول علماء صينيون إن بعض الناس قد يكونون مصدر عدوى حتى قبل ظهور الأعراض عليهم.
ما مدى خطورة الفيروس؟
تقول منظمة الصحة العالمية، وفقا لبيانات جمُعت من 17 ألف مصاب بالفيروس:
82 في المئة يصابون بأعراض طفيفة
15 في المئة يصابون بأعراض قوية
3 في المئة يمرضون بشكل خطير
وتتراوح احتمالات الوفاة نتيجة الإصابة بالفيروس (الذي أصبح اسمه كوفيد 19) ما بين واحد واثنين في المئة، لكن هذه النسب غير مؤكدة.
ويخضع الآلاف للعلاج حتى الآن، وقد يموت بعضهم. لذا من المحتمل أن ترتفع نسبة الوفيات.
لكن من غير المعروف حتى الآن عدد حالات الإصابة الطفيفة التي لم يُبلغ عنها، لذا يحتمل أيضا أن تقل نسبة الوفيات.
ولرؤية الأمر بصورة أشمل، يُصاب نحو مليار شخص بالأنفلونزا سنويا، ويموت منهم ما بين 290 و650 ألفا. وتختلف شدة الأنفلونزا من عام لآخر.
هل يمكن علاج فيروس كورونا والشفاء منه؟
يعتمد العلاج حتى الآن على إجراءات أساسية، وهي إبقاء جسم المريض قادرا على أداء عمليات الجسم الحيوية للجسم، على سبيل المثال وضع المريض على جهاز المساعدة في التنفس لحين اكتمال قدرة الجهاز المناعي لديه على مقاومة الفيروس.
ويستمر العمل على تطوير لقاح مضاد للفيروس، يأمل الباحثون أن يبدأ تجريبه على البشر قبل نهاية العام.
كما تختبر المستشفيات فعالية العقاقير المضادة للفيروسات كي ترى مدى تأثيرها على هذا الفيروس.
#طرق_الوقاية
توصي منظمة الصحة العالمية بالتالي:
غسل اليدين جيدا، فبإمكان الصابون قتل الفيروسات.
تغطية الفم والأنف عند العطس أو الكحة - يُفضل بمحرمة ورقية - وغسل اليدين بعدها لمنع انتشار الفيروس.
تجنب لمس العينين والأنف والفم حال ملامسة اليد لسطح يُرجح وجود الفيروس عليه، إذ يمكن أن ينتقل الفيروس إلى الجسم بهذه الطريقة.
لا تقترب من الناس المصابين بالكحة أو العطس أو الحمى، إذ يمكن أن ينشروا نقاطا صغيرة تحتوى على الفيروس في الهواء. ويُفضل الابتعاد عنهم لمسافة متر واحد.
#نقلا_عن_BBC
كتبت اي الصحف العالميه هذا التقرير واحببت أن انقله لكم للافاده
#فيروس_كورونا
#الأعراض_العلاج_الوقاية
بدأ فيروس كورونا، الذي يسبب مرضا شديدا في الرئة، في الصين، وانتشر منها إلى الكثير من دول العالم من بينها المملكة المتحدة وإيران والكويت وغيرهم..
وأصاب الفيروس حتى أمس 59,864 شخصا، توفي منهم 1368.
ما هي الأعراض؟
تبدأ الأعراض بحمى، متبوعة بسعال (كحة) جاف.
وبعد حوالي أسبوع، يشعر المصاب بضيق في التنفس، ما يستدعي علاج بعض المرضى في المستشفى. ونادرا ما تأتي الأعراض في صورة عطس أو سيلان مخاط من الأنف.
وتستمر فترة حضانة الفيروس - ما بين الإصابة وظهور الأعراض - لحوالي 14 يوما، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، لكن بعض الباحثين يقولون إن هذه الفترة قد تستمر حتى 24 يوما.
ويقول علماء صينيون إن بعض الناس قد يكونون مصدر عدوى حتى قبل ظهور الأعراض عليهم.
ما مدى خطورة الفيروس؟
تقول منظمة الصحة العالمية، وفقا لبيانات جمُعت من 17 ألف مصاب بالفيروس:
82 في المئة يصابون بأعراض طفيفة
15 في المئة يصابون بأعراض قوية
3 في المئة يمرضون بشكل خطير
وتتراوح احتمالات الوفاة نتيجة الإصابة بالفيروس (الذي أصبح اسمه كوفيد 19) ما بين واحد واثنين في المئة، لكن هذه النسب غير مؤكدة.
ويخضع الآلاف للعلاج حتى الآن، وقد يموت بعضهم. لذا من المحتمل أن ترتفع نسبة الوفيات.
لكن من غير المعروف حتى الآن عدد حالات الإصابة الطفيفة التي لم يُبلغ عنها، لذا يحتمل أيضا أن تقل نسبة الوفيات.
ولرؤية الأمر بصورة أشمل، يُصاب نحو مليار شخص بالأنفلونزا سنويا، ويموت منهم ما بين 290 و650 ألفا. وتختلف شدة الأنفلونزا من عام لآخر.
هل يمكن علاج فيروس كورونا والشفاء منه؟
يعتمد العلاج حتى الآن على إجراءات أساسية، وهي إبقاء جسم المريض قادرا على أداء عمليات الجسم الحيوية للجسم، على سبيل المثال وضع المريض على جهاز المساعدة في التنفس لحين اكتمال قدرة الجهاز المناعي لديه على مقاومة الفيروس.
ويستمر العمل على تطوير لقاح مضاد للفيروس، يأمل الباحثون أن يبدأ تجريبه على البشر قبل نهاية العام.
كما تختبر المستشفيات فعالية العقاقير المضادة للفيروسات كي ترى مدى تأثيرها على هذا الفيروس.
#طرق_الوقاية
توصي منظمة الصحة العالمية بالتالي:
غسل اليدين جيدا، فبإمكان الصابون قتل الفيروسات.
تغطية الفم والأنف عند العطس أو الكحة - يُفضل بمحرمة ورقية - وغسل اليدين بعدها لمنع انتشار الفيروس.
تجنب لمس العينين والأنف والفم حال ملامسة اليد لسطح يُرجح وجود الفيروس عليه، إذ يمكن أن ينتقل الفيروس إلى الجسم بهذه الطريقة.
لا تقترب من الناس المصابين بالكحة أو العطس أو الحمى، إذ يمكن أن ينشروا نقاطا صغيرة تحتوى على الفيروس في الهواء. ويُفضل الابتعاد عنهم لمسافة متر واحد.
#نقلا_عن_BBC
No comments:
Post a Comment